* ان اولويات العراق في هذه المرحلة، تتمثل بالعودة الى المسار التنموي السليم لتحقيق اجندة التنمية المستدامة واهدافها ٢٠٣٠ .
* خرجنا من الحرب ضد داعش الارهابي وبدأنا بمعالجة التبعات المالية للحرب وملف النازحين واعادة اعمار المناطق المتضررة واعادة الاستقرار لها.
* شهد العراق حراكاً جماهيرياً في عام ٢٠١٩ افضى الى استقالة الحكومة السابقة.
* تسببت جائحة كورونا بمشاكل اقتصادية مما فاقم التحديات واثر سلباً على السعي لتحقيق اهداف التنمية المستدامة.
* انخفاض اسعار النفط، والتزام العراق باتفاق (OPEC+)،عام ٢٠١٩ بتخفيض حصة الانتاج والتصدير بنسبة ٢٣٪، فاقم التحديات واثر سلبا في السعي لتحقيق اهداف التنمية المستدامة.
* انجز العراق وثيقة الاستجابة وخطة التعافي من آثار الجائحة بالتعاون مع الشركاء الدوليين والمحليين، أُطلق العمل بها في عام ٢٠٢١.
* بعد جائحة كورونا شهد العالم ارتفاعا حادا في اسعار المواد الغذائية والطاقة، القت بظلالها الثقيلة على الدول ذات الظروف الخاصة ومنها العراق، وعرقل جهودها في تحقيق اهداف التنمية المستدامة.
* يعد العراق من البلدان الاكثر هشاشة على مستوى العالم تجاه قضايا المناخ، فضلا عن شح الموارد المائية المتعلقة بتجهيز الماء الصالح للشرب والزراعة وغمر الاهوار.
* السياسات المائية غير المنصفة لدول الجوار المتشاطئة، اضرّت كثيرا بالعراق واثرّت سلبا على العديد من اهداف التنمية.
* تسعى الحكومة العراقية الى بناء خطط وبرامج دعم لمواجهة التحديات والاستجابة لهذه المتغيرات، عبر ادوات مختلفة، اهمها الاصلاحات الاقتصادية والهيكلية التي قدمتها الحكومة، كما في الورقة البيضاء.
*تسعى الحكومة العراقية الى تنويع مصادر الدخل وتنويعها في دعم البرامج التنموية.